ساعدوا عائلة الفنان أحمد على الخروج من غزة.

أهلا بالقلوب المليئة بالإنسانية والرحمة.

أنا أحمد خالد، شاب بسيط من غزة وفنان كان لديه أحلام وطموحات مثل أي شاب في العالم.

كانت لدي موهبة الرسم منذ الصغر، وكبرت معي هذه الموهبة حتى تمكنت من مشاركة فني ولوحاتي مع العديد من الأصدقاء حول العالم لعدة سنوات.

نظرا للظروف القاسية جدا التي تمر بها مدينتي غزة منذ أكثر من 4 أشهر وحتى الآن، من دمار وخوف وانعدام الأمن والاستقرار، وانعدام المياه الصحية، وانعدام الغذاء، وانعدام العلاج، وانعدام الأمن الكهرباء والاتصالات، وعدم توفر الحد الأدنى من مقومات الحياة الأساسية التي يحتاجها أي إنسان، لم أجد خياراً آخر سوى إنشاء هذه الحملة كمحاولة لي ولعائلتي للوصول إلى بر الأمان بعد الأيام الصعبة جداً التي عشناها هنا والتنقل بين أماكن كثيرة بحثًا عن الأمان، لذلك أتمنى منكم أيها الأصدقاء الأعزاء أن تساهموا في دعم الحملة حتى أتمكن أنا وعائلتي من السفر إلى مصر، علمًا أن السفر إلى هناك في وقت مثل هذا مكلف للغاية، لكن هذا هو الحل الوحيد المتاح الآن.

شكرا لك من كل قلبي.